مما لا شك فيه أن الجانب العملي قد يساهم بشكل مباشر في تنمية مهارات الطلبه العلميه والمعرفيه والبحثيه ..

لذا تُعد التجارب المختبرية من أهم الوسائل التي تُمكن الطالب من فهم خصائص المواد الكيميائية وسلوكها، كما إنها الوسيلة الوحيدة لتحضير المُركّبات الكيميائية المختلفة. وقد أدى تطور التكنولوجيا في الوقت الحاضر إلى إستخدام أدوات وأجهزة قياس في المختبر مكنت من زيادة دقة نتائج التجارب وسرعة الحصول عليها .

يجدر بالذكر أن طلابنا بكليه الصيدله غريان قد باشروا وبشكل فعلي في الجانب العملي لأغلب المواد منذ بداية العام الدراسي وهذا ما دأبت عليه إدارة الكليه هذا العام وبمساعدة فنيي المعامل والإشراف المباشر من الدكاتره المتخصصون ..

 علي صعيد آخر فإن طلبة المشاريع قد باشروا هذا الأسبوع بإجراء أول تجربة لهم داخل معامل الصيدله بإشراف الدكتور المميز دائما .

أ.طارق أحمد قنيدي..

سائلين الله التوفيق والسداد للجميع..